حين وطأت قدمآي أرض آلحرم
شعرتٌ بإن تلك الأرض تعآتبنيّ
لمَ يكن ذو الشيب الأبيض يمسك بيدي
كآنت خآليه تمآمآ
لم يكن معي من يذكُر الدعآء بصوت عآلي
و أنآ أردد خلفه وأقول كمآ يقول
ذآلك الذي يتلفتُ إلى وَ يقول :
" لآ تنسي أمكِ من الدعآء "
كنتٌ عن يمينهٌ وَ عن شمآله أختي الصغرى
حتى لو كبرنآ كآن يُحب أن نعتمر ونحنُ بين يديه
وَ في كُل عمره يشرح كيفيتهآ يُعلمنآ ,
يذكرنآ بالدعآء و بقرآءة القرآن , يٌخبرنآ بكل شيء ♥
كآنت مكه و أرضٌهآ و حرمهآ و الكعبه و الصفآ والمروه
جميعهٌم يعآتبونيّ : ( !
شعرتٌ بإن تلك الأرض تعآتبنيّ
لمَ يكن ذو الشيب الأبيض يمسك بيدي
كآنت خآليه تمآمآ
لم يكن معي من يذكُر الدعآء بصوت عآلي
و أنآ أردد خلفه وأقول كمآ يقول
ذآلك الذي يتلفتُ إلى وَ يقول :
" لآ تنسي أمكِ من الدعآء "
كنتٌ عن يمينهٌ وَ عن شمآله أختي الصغرى
حتى لو كبرنآ كآن يُحب أن نعتمر ونحنُ بين يديه
وَ في كُل عمره يشرح كيفيتهآ يُعلمنآ ,
يذكرنآ بالدعآء و بقرآءة القرآن , يٌخبرنآ بكل شيء ♥
كآنت مكه و أرضٌهآ و حرمهآ و الكعبه و الصفآ والمروه
جميعهٌم يعآتبونيّ : ( !
أبيّ , ألمَ أخبرك أن الأرض التي تزورهآ لن تنسآك
وَ لم وَ لن أنسـآك ♥
وَ أشتآقٌ لك كثيرآ :( ♥
وَ لم وَ لن أنسـآك ♥
وَ أشتآقٌ لك كثيرآ :( ♥
* و لأول مرهَ أجمعٌ العدسهَ مع القلمَ :)
رُبَما انتَهى ذلك اللقِاء هُنا فِي دُنيا الفَناء ، لَكِن هُناك لِقَاء فِي دَار البَقاء
ردحذفسَتَختَفي كُل الأحزان التِي تَعلو قَلبك ، سَتبكين فَرحاً بِلقَائه ، وسَتكون أمك بِجوارك أيضاً
لاتَحزني حَبيبَتي ، فوالله أنَهم في دَارٍ أفضَل مِن شَقاء الدُنيا
،؛
رَاق لِي جَمع احَاسيك بالعَدسة والقَلم مَعاً
،؛
مَرام كونِي دَوماً بِخير ♡
بإذن الكريم .
حذفو الحمدالله ليس في قلبي حزن على رحيله
و إنمآ أشتآق له كثيرآ ") ♥
* وأنآ بخير دآم قلبكِ معي ♥♥♥"
.
ردحذف.
ما أنتِ فاعله , و أنتي تُرهقيِن الأروُاح حد انهاكْ
بَ حرف مُشبع بالحنيِن و الحزنْ
و مزيجْ من لجمالْ الغارقْ بِ الجمع ما بين صورةً و قلم
جميِعُها بإحساسكْ ..
رحمهم الله و جمعنا بهُم فيْ دار الخلود
أتعلمين , قد يٌعلمنآ الحزن شيئآ
حذفلم نكن نعرفهٌ من قبل .
أو ربمآ يقتلنآ الحنين و نحن لآ نعلم .
* اللهم آمين يآ أخيه ♥♥♥♥♥ "(